قصة من قصص اطفال فلسطين

قصه من قصص فلسطينيون نقشوا على صخور الزمان اسمى آيات الفداء
ضحوا بحياتهم من اجل كرامة العرب والمسلمين ورفعة راية
لا إله الا الله محمد رسول اللــــــــه..

لعب...مرح براءة في التفكير خيال واسع وعدم مبالاة وحب للحياة هذا حال الاطفال الذين يجدون اب وام وبيت وطعام ومدرسة والعاب هذا الطفل اذا لم يلبي له احد طلباتة الكثيرة اصابة الحزن الشديد ويبكي حتى يحصل على ما يريد..؟
فما رايك في الالاف من الاطفال يعانون من قلة الطعام يعانون من نقص حاد في مستلزمات الحياة الضرورية يعانون من خوف وقلق لانهم ببساطة غزاويين لانهم ينتمون الى دولة ارهابية تسمى "فلسطين"...........
في كل صباح يذهبون الى المدرسة اقصد بقايا المدرسة،يذهبون الى المدرسة من امامهم الدبابات ومن فوقهم تحوم الطائرات المقاتلة... يصلون الى المدرسة، يذهب كل واحد منهم الى صفه المكون من خيمة صغيرة وقطعة من القماش البالي تفرش على الارض، انه حال اطفال غزة ينامون على صوت المدافع ويستيقظون على صوت الطائرات التي تطلق الصواريخوالمدافع التي تطلق النار عشوائيا عشما بسقوط هذة القذائف في احد بيوت الارهابين الذين لم يكملو العاشرة...........
يستيقظ الطفل في كل صباح يرى الركام من حولة نعم انه ليس زلزال!!!!!!!!!!!!!!! ###انها الصواريخ المتطورة وقنابل لم يرى لها العالم مثيل من قبل يبحث الطفل عن احد افراد اسرته بين الركام منزلة الذي كان يتفاخر به يجد جثث المحروقة بلفسفور القاتل لقد حرقوا الاطفال والنساء وتفحمت الجثث من شدة المواد الكماوية الحارقة....
وانحرقت الاطفال الذي لم يتجاوز الحلم واستشهدوالانهم كانوايهددوا امن اسرائيل ، لانهم المتهمين بأطلاق الصواريخ من القطاع المحاصر على اسرائيل... ستبقي يا غزة مجاهدة تأبا العيش بذل وتطلب الشهادة او النصر وهذه قصة كل اطفال فلسطين الأرهابين في عيون امريكا واسرائيل والمهملين من عيون قادة العرب لقد تركوكم لوحدكم تتلقوا غزاة هذا العصر وتحموا جسم هذه الامة الضعيف الهزيل لا والف لا لكل قادة العرب المنبطحين لااوسمة العار والرزيلة اي تاريخ واي شرف ايها القادة تريدونه قبلتم الانبطاح والردي وتركتم شرف الجهاد والمقاومة لا نعيش حياة كريمة ان تركنا الجهاد والمقاومة وتتكالب علينا الذئاب وحماة الخنازير ولن تتركنا نعيش بسلام وهدوء يا قادة العرب والمسلمين عودو ا الي رشدكم والي الصواب لا تتركوا اطفال فلسطين تذبح بين ظهاريكم. وعلي مسامعكم وتسفك الدماء وتقتل النساء وتقصف البيوت علي ساكينيها...... ونقول وكل حصار وغزة بالف انتصار لقد حاصروا القائد الياسر ابو عمار في المقاطعة وهدموا المقرات ولكن الختيار رفض المساومة والانبطاح وقال شهيدا شهيدأ وطلب الشهادة بصدق ونالها من الله وقال تعالي .فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.

وهذه قصيدة غزة
لا تهاجر
و لأن ملؤا صدرك بالذخائر
فرصاصة الغادر
وسام على صدور اصحاب الضمائر
لا تهاجر
و لأن قالوا لك ... أن صحرائكم ما عادت أمينه
كيف تكون أمينه !!!
و حولها ألف عميل خائن
و كلاب تسلحت بالبمبان و الذخائر
هناااااك....في داخل المدينه
وقف الأحرار أصحاب الضمائر
متسلحين بالعمائم!!!
و هتافات تخيف كل جبان غادر
و قبل ان الحقهم
تحرك ركبهم...
اه لو ادركتهم...
توقفوا...تمهلوا, ذلك الجبل كمين
و على قمة الجبل
كانوا في انتظار الأوامر المعهوده
أقتلوهم...إدهسوهم...لا تهتموا لأمرهم
فنحن الملوك و هم حفنة رعيه
و بدأت الرقم القياسي الجديد
قتلت واحدا
هذا هو الثاني
....لا يكفي
اقتل ذاك وراء الشجره
و الطفل ذو النظرة المندهشه...
جنحوا للسلم و لكن القتلة جنحوا للذخائر
لعنة الله عليكم يا أبناء العوا...
لا مفر لكم...
لا مفر...
اين ستختبأون...و إلى اين ستهربون
وأوصافكم محفورة في الذواكر
إحتلوا بلادنا من على ظهور دبابه
حولوا بلادنا لقبور كل من كان شعاره للظلم كلا
اتقولون كلا !
و كلامنا قرآن كريم !!
هنا تذكرت قوله تعالى :
﴿ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً﴾
و زدت في اخر قصيدتي :
أنكم من أرض فلسطين ستخرجون
و من الشعب ستحاكمون
و بدماء من سفكتم ستحاسبون
و للحقوق سترجعون

والسلام عليكم ورحمة الله